حكاية فايزة ... بائعة المناديل التي اتخذها والدها زوجة بعدما قتل أمها بوجدة
متابعة
في أول خروج إعلامي لها عقب اعتقال والدها الذي اتخذها زوجة بعد خروجه من السجن وحرم الطفلة الرضيعة حينها واسمها فايزة من حليب ورضاعة أمها الضحية، تحكي فايزة تفاصيل دقيقة عن معاناتها اليومية مع والد مجرم اتخذها عشيقة بل زوجة. يعاشرها معاشرة الأزواج في كل حين ومتى يشاء، سئمت الفتاة الشقراء الجميلة هذا الوضع وخرجت إلى الشارع تبيع المناديل الورقية وتنتقل من شارع إلى آخر بمدينة وجدة، تلك المدينة المحافظة التي اهتزت لجريمة اغتصاب الطفلة فايزة من طرف والدها القاتل.
وفي الحكاية التي ترويها فايزة للأخبار التي زارتها ونشرت تفاصيل لقاء الفتاة المغتصبة من قبل الأب، تقول هذه الفتاة المفجوعة إنها كانت تعيش في كوكب غير الذي يعيش فيه الناس، وان نهايتها كانت ستكون إما بالموت أو أنها سترقد بالمستشفى لأيام أو سنوات.
وتحكي بعيون جريحة كيف كان الأب يمارس ساديته عليها ويرغمها على الجنس وهي التي لا يتجاوز عمرها 18 سنة.
تحكي أن والدها قتل أمها وهي رضيعة بعدما أججت زوجته الأولى غضبه وأثارت الشك في نفسه، فعنفها وركلها وهي ما تزال نفساء إلى أن فارقت الحياة، وقد أدين ب 25 سنة، قبل أن يستفيد من عفو ملكي في وقت سابق. خرج الوحش وقد وجد ابنته فايزة قد كبرت واتخذها عشيقة، وكان يرى فيها الزوجة التي قتلها، وبينما تؤكد الفتاة انه رغم قتله لوالدتها، لم تحاول يوما من الأيام كرهه أو النفور منه، وكانت تتضامن معه وهو في السجن. و لم تكن تدري انه حينما سيخرج من السجن سيتزوج بها عنوة، و بمجرد ما خرج، قال لها أنت تشبهين والدتك تماما ولذلك كانت تثير شهوته الجنسية....
في أول خروج إعلامي لها عقب اعتقال والدها الذي اتخذها زوجة بعد خروجه من السجن وحرم الطفلة الرضيعة حينها واسمها فايزة من حليب ورضاعة أمها الضحية، تحكي فايزة تفاصيل دقيقة عن معاناتها اليومية مع والد مجرم اتخذها عشيقة بل زوجة. يعاشرها معاشرة الأزواج في كل حين ومتى يشاء، سئمت الفتاة الشقراء الجميلة هذا الوضع وخرجت إلى الشارع تبيع المناديل الورقية وتنتقل من شارع إلى آخر بمدينة وجدة، تلك المدينة المحافظة التي اهتزت لجريمة اغتصاب الطفلة فايزة من طرف والدها القاتل.
وفي الحكاية التي ترويها فايزة للأخبار التي زارتها ونشرت تفاصيل لقاء الفتاة المغتصبة من قبل الأب، تقول هذه الفتاة المفجوعة إنها كانت تعيش في كوكب غير الذي يعيش فيه الناس، وان نهايتها كانت ستكون إما بالموت أو أنها سترقد بالمستشفى لأيام أو سنوات.
وتحكي بعيون جريحة كيف كان الأب يمارس ساديته عليها ويرغمها على الجنس وهي التي لا يتجاوز عمرها 18 سنة.
تحكي أن والدها قتل أمها وهي رضيعة بعدما أججت زوجته الأولى غضبه وأثارت الشك في نفسه، فعنفها وركلها وهي ما تزال نفساء إلى أن فارقت الحياة، وقد أدين ب 25 سنة، قبل أن يستفيد من عفو ملكي في وقت سابق. خرج الوحش وقد وجد ابنته فايزة قد كبرت واتخذها عشيقة، وكان يرى فيها الزوجة التي قتلها، وبينما تؤكد الفتاة انه رغم قتله لوالدتها، لم تحاول يوما من الأيام كرهه أو النفور منه، وكانت تتضامن معه وهو في السجن. و لم تكن تدري انه حينما سيخرج من السجن سيتزوج بها عنوة، و بمجرد ما خرج، قال لها أنت تشبهين والدتك تماما ولذلك كانت تثير شهوته الجنسية....
ليست هناك تعليقات